هبطت الأسهم الأوروبية إلى أدنى مستوياتها منذ أغسطس 2017 في خضم موجة مبيعات في الأسهم العالمية فيما أدت موجة التقلبات التي تعصف بالأسواق إلى تزايد القلق بشأن التضخم وارتفاع عوائد السندات.
سجلت مؤشرات البورصة المصرية تراجعاً حاداً في الدقائق الأولى من جلسة تعاملات اليوم الأحد، بداية تعاملات الأسبوع، وسط عمليات بيع من المستثمرين الأفراد تأثراً بحالة الارتباك التي انتابت أسواق المال العالمية على خلفية الهبوط الحاد للبورصة الأمريكية نهاية الأسبوع الماضي.
تراجعت كافة مؤشرات البورصة في نهاية جلسة اليوم الإثنين، وتراجع المؤشر الرئيسي إلى المنطقة الحمراء، وخسر رأس المال السوقي للأسهم المقيدة نحو 3,2 مليارات جنيه، وأغلق عند مستوى 848،568 مليار جنيه، بدعم من مبيعات المستثمرين المصريين.
خسر رأس المال السوقي للبورصة المصرية، نحو 6,4 مليار جنيه، ليغلق عند مستوى 815,469 مليار جنيه، وسط تراجع جماعي لجميع المؤشرات، بضغوط مبيعات المؤسسات المصرية.
تباينت مؤشرات البورصة المصرية، مدفوعة بضغوط بيعية من المتعاملين العرب، وتراجع رأس المال السوقي للبورصة بقيمة 71 مليون جنيه ليغلق عند مستوى 827,494 مليار جنيه.
خسر رأس المال السوقي للبورصة المصرية، نحو 4,3 مليار جنيه، ليغلق عند مستوى 793,931 مليار جنيه، وسط تراجع جماعي لجميع المؤشرات، بسبب استمرار عمليات جني الأرباح.
سجلت مؤشرات البورصة المصرية تراجعا جماعيا خلال جلسة تداولات اليوم الثلاثاء مدفوعة بضغوط بيعية من قبل المتعاملين العرب والاجانب ، وتراجع رأس المال السوقي بنحو 554 ملايين جنيه، ليغلق عند مستوى 773,838 مليار جنيه .
خسر رأس المال السوقي للبورصة المصرية 8,295 مليار جنيه في ختام تعاملات، اليوم اللأحد، حيث بلغ 706,870 مليار جنيه.
ليصلك كل جديد في قطاع البورصة والبنوك