ذكرت دراسة دنماركية حديثة، أن زيادة جسيمات التلوث في الهواء التي قد تصل إلى 10 ميكروجرامات كل متر مكعب، تعمل على تخفيض متوسط العمر المتوقع للإنسان
قال علماء إن الجسيمات الدقيقة التي يجري استنشاقها كتلك المنبعثة من أدخنة المركبات يمكن أن تجد طريقها إلى الرئتين ثم إلى الدم، حيث تزيد مخاطر الأزمات القلبية.
ليصلك كل جديد في قطاع البورصة والبنوك