أخبار مصر
لقاء السيسي بـ"التمويل الدولية" وإنشاء أكبر منطقة جاذبة للاستثمارات يتصدران الصحف
تصدر نشاط الرئيس عبدالفتاح السيسي أمس الأربعاء وقضايا الشأن المحلي عناوين واهتمامات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الخميس.
فتحت عنوان "تفاؤل دولى بمستقبل الاقتصاد المصري" ذكرت صحيفة "الأهرام"، في صفحتها الأولى أن الرئيس عبدالفتاح السيسي أشاد، أمس، بالتعاون القائم بين مصر ومؤسسة التمويل الدولية، ودورها في تمويل المشروعات التنموية، بالتعاون مع القطاع الخاص.
وأشار إلى اتساق ذلك مع أهداف الحكومة الساعية لتعزيز مشاركة القطاع الخاص فى مشروعات وخطط الدولة، باعتباره قاطرة التنمية فى البلاد، وأوضحت الصحيفة أن الرئيس استعرض، خلال استقباله أمس فليب أورو، الرئيس التنفيذى لمؤسسة التمويل الدولية، بحضور الدكتورة سحر نصر وزيرة التعاون الدولي ــ المشروعات القومية العملاقة، وإجراءات تحسين مناخ الاستثمار وزيادة قدرة مصر التنافسية، وجهود الحكومة لتحقيق التنمية المستديمة فى إطار تنفيذ محاور رؤية 2030، القائمة على التنمية الاقتصادية، وتحسين البيئة، والمعرفة والابتكار.
ونقلت الصحيفة عن السفير علاء يوسف، المتحدث باسم الرئاسة، قوله إن الرئيس السيسي، أشاد بوعي الشعب المصري وتفهمه الإجراءات الاقتصادية الأخيرة.
وأضاف أن الرئيس التنفيذي لمؤسسة التمويل، أعرب عن خالص تعازيه في ضحايا حادث الكنيسة البطرسية الإرهابي، مؤكدا دعم مجموعة البنك الدولي، ومؤسسة التمويل الدولية الكامل لمصر.
وأوضح أنها أول دولة يزورها بالمنطقة، حرصا على إعطاء إشارة إيجابية للمستثمرين بسلامة إجراءات الإصلاح الاقتصادي، معربا عن تفاؤله الكبير بمستقبل اقتصادها، واستعرض أنشطة المؤسسة، مؤكدا حرصها على إقامة مشاركة استراتيجية بين مصر ومجموعة البنك الدولي والمؤسسة الدولية للتمويل، وتوسيع أنشطتها فى جميع المجالات.
وفي متابعتها لنشاط الرئيس عبدالفتاح السيسي أمس الأربعاء ذكرت صحيفة "الجمهورية" أن الرئيس استقبل صباح أمس موسى محمد وزير خارجية جمهورية تشاد وذلك بحضور سامح شكري وزير الخارجية بالإضافة إلى سفير تشاد بالقاهرة.
ونقلت الصحيفة عن السفير علاء يوسف المتحدث باسم رئاسة الجمهورية بقوله إن وزير خارجية تشاد نقل تحيات الرئيس التشادي إدريس ديبي إلى الرئيس كما سلم سيادته رسالتين تتضمن الأولي نقل تعازي حكومة وشعب بلاده في ضحايا الحادث الإرهابي الذي تعرضت له الكنيسة البطرسية يوم الأحد الماضي وتضامن تشاد مع مصر في مواجهة الإرهاب والتطرف، وتؤكد الرسالة الثانية حرص تشاد علي تطوير العلاقات الثنائية المتميزة مع مصر في عدد من المجالات.
وأكد الوزير التشادي التقدير الكبير الذي توليه بلاده للأزهر الشريف ودوره الهام في التعريف بصحيح الدين، منوهاً بالإساءة التي يتعرض لها الدين الإسلامي الحنيف من جراء العمليات الإرهابية الآثمة التي ترتكب باسمه وهو منها براء.
وذكر السفير علاء يوسف أن اللقاء ناقش عددا من الموضوعات المتعلقة بسبل الارتقاء بالتعاون الثنائي بين مصر وتشاد خلال الفترة المقبلة. فضلا عن التطرق الي بعض الملفات الافريقية ذات الاهتمام المشترك.
كما ذكرت "الجمهورية" أن الرئيس عبدالفتاح السيسي استقبل أمس عدنان أمين مدير عام الوكالة الدولية للطاقة المتجددة، وذلك بحضور الدكتور محمد شاكر وزير الكهرباء والطاقة المتجددة.
ونقلت الصحيفة عن السفير علاء يوسف المتحدث باسم رئاسة الجمهورية قوله: إن الرئيس رحب بالمدير العام للوكالة الدولية للطاقة المتجددة، مشيداً بدور الوكالة المتنامي في نشر وتطوير استخدامات الطاقة المتجددة في إطار التحول العالمي للجوء إلي مصادر طاقة مستدامة.
وأشار إلى الأهمية الخاصة التي توليها مصر لتعزيز استخدامات الطاقة الجديدة والمتجددة، مستعرضاً الجهود المصرية المبذولة في هذا المجال. والتي انعكست في إرساء الاستراتيجية الوطنية للطاقة الهادفة إلي زيادة مساهمة الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة المصري ليبلغ 22% بحلول عام 2022. وكذا إقرار تعريفة تغذية الطاقة المتجددة بما يشجع مزيداً من الاستثمارات في هذا القطاع.
وذكر السفير علاء يوسف أن اللقاء ناقش سبل تعزيز التعاون بين مصر والوكالة الدولية للطاقة المتجددة، وتطوير مساهمة مصر فيما تقدمه الوكالة من برامج، بالإضافة إلى التعاون مع الوكالة من أجل تطوير القدرات الفنية المصرية في المجالات ذات الصلة بقطاع الطاقة المتجددة، ولا سيما في قطاعات الابتكار والأبحاث.
وفي تناولها أيضا لناشط الرئيس عبدالفتاح السيسي أمس ذكرت صحيفة "الجمهورية" أن الرئيس عبدالفتاح السيسي استقبل أمس سرنج امباي وزير التربية والتعليم السنغالي والمبعوث الخاص لرئيس السنغال، وذلك بحضور سفير السنغال بالقاهرة.
ونقلت الصحيفة عن السفير علاء يوسف المتحدث باسم رئاسة الجمهورية قوله: إن المبعوث السنغالي نقل تحيات الرئيس السنغالي ماكي سال وتعازيه القلبية في ضحايا الحادث الإرهابي الذي تعرضت له الكنيسة البطرسية يوم الأحد الماضي، مؤكدا تضامن بلاده الكامل حكومة وشعبا مع الحكومة والشعب المصري.
ونقل الوزير السنغالي عن الرئيس سال ثقته في أن تلك الأحداث لن تزيد مصر إلا إصرارا على دحر الإرهاب ومواصلة جهودها التنموية التي تحقق مصالح مصر وأفريقيا.
كما سلم الوزير السنغالي الرئيس السيسي رسالة من رئيس السنغال تتضمن اهتمام بلاده بتعزيز التعاون الثنائي مع مصر في مختلف المجالات في ضوء العلاقات التاريخية الوثيقة التي تجمع بين الدولتين الشقيقتين.
وأشاد المسئول السنغالي بالتعاون القائم بين البلدين في مجالات الزراعة والتعليم والتدريب معربا عن تقدير بلاده لاستقبال مصر أعدادا كبيرة من الطلبة السنغاليين للدراسة بمؤسساتها التعليمية فضلا عن المعلمين المصريين الذين يتم إيفادهم للتدريس في السنغال، بما يعكس العلاقات القوية والمتميزة التي تربط بين البلدين.
كما ثمن التنسيق المكثف بين البلدين في إطار المحافل والمنظمات الدولية ولا سيما في ضوء عضوية البلدين في مجلس الأمن الدولي حاليا.
وتحت عنوان "السيسي: مصر ترحب بالعلماء في وطنهم وتفتخر بأبنائها المتفوقين" ذكرت صحيفة "الجمهورية" أنه عُقد بالغردقة أمس مؤتمر "علماء مصر بالخارج"، تحت رعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي وتحت "شعار مصر تستطيع".
وأوضحت الصحيفة أن الرئيس السيسي وجه تحياته للمشاركين في المؤتمر نقلها إليهم المهندس شريف اسماعيل رئيس الوزراء، خلال كلمته في افتتاح المؤتمر، حيث أكد لهم أن الرئيس السيسي يؤكد لكم ترحيب مصر بأبنائها من العلماء في الوطن الأم وهي تفتخر بأبنائها المتفوقين.
وأكد رئيس الوزراء أمس أن مصر قادرة علي اقتلاع جذور الخطر والإرهاب، وأن حادث الكنيسة البطرسية يزيدنا إصرارا علي هزيمة الإرهاب.. ومواصلة التنمية.
وأضاف أن المشروعات العملاقة تلبي طموحات الشعب وإسهامات العلماء تساعدنا علي تحقيق طموحات الأجيال المقبلة، أبدي شريف اسماعيل اعتزاز مصر وفخرها بامتلاك القوة البشرية والعلماء أصحاب الموهبة والكفاءات، وقال إننا نقوم حاليا بتحويل محور قناة السويس إلى مركز عالمي للصناعات الحديثة.
وأعلنت السفيرة نبيلة مكرم وزيرة الهجرة أن الرئيس سوف يلتقي بعلماء مصر المشاركين في المؤتمر، كما أعلنت عن تدشين مؤسسة علماء مصر بالخارج برئاسة الدكتور مجدي يعقوب.
ومن ناحية أخرى أكد الدكتور أحمد درويش رئيس هيئة التنمية في محور قناة السويس أن مصر تستعد لإقامة أكبر منطقة جاذبة للاستثمارات في، 2030 تتكون من 6 موانئ و4 مناطق للتنمية والصناعات تزيد مساحتها علي 461 كيلو مترا مربعا.
وفي متابعتها لمؤتمر "مصر تستطيع" ذكرت صحيفة "الأهرام" أن العالم المصري الكبير فاروق الباز قال إن المؤتمر فرصة متميزة للاستفادة من الخبراء المصريين المتواجدين فى الخارج ودعم التنمية فى الوقت الحالي.
وأضاف الباز، على هامش مشاركته بالمؤتمر، أن العلماء المصريين يجب أن يتم تهيئة الفرصة لهم لكى يشاركوا فى العمل وعدم الاكتفاء بطرح الاقتراحات، مشيرا إلى أنه لا يحبذ وصف العلماء المصريين فى الخارج بالعقول المهاجرة لأنهم علماء مصريون يتواجدون فى مكان آخر.
وتابع الأحداث الإرهابية التي شهدتها البلاد تؤثر على الجميع وعلى العقول أيضا، مؤكدا أن الشعب المصري نسيج واحد متجانس والدليل على ذلك أن صديقه المقرب فى مرحلة الطفولة كان يهوديا مصريا يدعى كوهين، واصفا الأقباط بأنهم أصل المصريين.
وفي متابعتها للشأن البرلماني، ذكرت صحيفة "الأهرام" أن مجلس النواب شن أمس هجوما عنيفا على أحد الإعلاميين، لادعائه خلال برنامجه المذاع على إحدى الفضائيات، أن البرلمان يسعى إلى تعديل الدستور، لمد فترة الرئاسة للرئيس عبدالفتاح السيسي.
وأكد الدكتور علي عبدالعال رئيس مجلس النواب أن هذا الإعلامي يكذب على الجمهور والمجتمع، وينتهك حق المجتمع فى الحصول على مادة إعلامية صادقة بعيدة عن الكذب والتشويه.
وقال إن هذا الإعلامي تناسى أن هناك فقرة فى المادة 226 من الدستور، تنص على أنه لا يجوز تعديل النصوص المتعلقة بإعادة انتخاب رئيس الجمهورية، والحريات والمساواة.
وتحت عنوان "إقرار قانون تنظيمات الإعلام والموافقة مبدئيا على نقابة الإعلاميين" ذكرت صحيفة "الأخبار" أن مجلس النواب برئاسة الدكتور على عبد العال وافق بصفة نهائية على قانون الإصدار المؤسسي للصحافة والإعلام.
وأضافت الصحيفة أن عبد العال دعا، خلال الجلسة أمس غير الموافقين على مشروع القانون بالوقوف، فوقف 4 نواب فقط، وبعدها دعا رئيس المجلس النواب الموافقين على القانون بالوقوف فقام باقي الأعضاء، ودوت القاعة بالتصفيق بعد أن أعلن رئيس مجلس النواب الموافقة النهائية على القانون بأغلبية ثلثي الأعضاء، ورفض 4 نواب فقط للقانون.
وفي نفس الجلسة وافق المجلس من حيث المبدأ على مشروع بإصدار قانون نقابة الإعلاميين والمقدم من الحكومة والنائب العام تامر عبد القادر و60 عضوا وخلال الجلسة قرر المجلس طرد النائب الإعلامى احمد طنطاوى بسبب اعتراضه على عدم إتاحة الفرصة له للحديث فى المشروع.
وتحت عنوان "الخارجية تنتقد العفو الدولية وهيومان رايتس" ذكرت صحيفة "الأهرام" أن وزارة الخارجية استنكرت، البيانين الصادرين عن منظمتي العفو الدولية، وهيومان رايتس ووتش، حول التفجير الإرهابي بالكنيسة البطرسية.
وأشار أحمد أبوزيد، المتحدث باسم الخارجية، إلى أنه فى حين أثار الحادث الإرهابي موجة من التعاطف والتضامن الدولي مع مصر فى حربها ضد الإرهاب، فقد اختارت المنظمتان استغلاله لاذكاء خطاب متحيز تحركه دوافع سياسية، بشأن وجود توتر طائفي فى مصر، والإيحاء بوجود تقصير فى حماية الأقباط، والتلميح بوجود قصور فى النظام القضائي المصري، الأمر الذي يتنافى مع الواقع جملة وتفصيلا.
وفي الشأن الاقتصادي ذكرت صحيفة "الأهرام" أن جمال نجم، نائب محافظ البنك المركزي للاستقرار المصرفي، أعلن أن الشهادات الجديدة الصادرة من البنوك أخيرا، بمعدل عائد 16% سنويا لمدة 3 سنوات وبمعدل عائد 20% سنويا لمدة 18 شهرا، جذبت ودائع جديدة من خارج الجهاز المصرفى بلغت نحو 64 مليار جنيه، مما يدعم تحقيق الشمول المالي، من خلال زيادة حسابات العملاء بالبنوك ودخول فئات مختلفة من المجتمع، وتشجيع تلك الفئات على إدارة أموالها ومدخراتها بشكل سليم.
وفي متابعتها للشأن العربي ذكرت صحيفة "الأهرام" أن دولة الكويت طلبت أمس، عقد دورة غير عادية لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية العرب، يوم الإثنين المقبل بمقر الأمانة العامة للجامعة العربية بالقاهرة.
ونقلت الصحيفة عن السفير أحمد عبدالرحمن البكر، مندوب الكويت الدائم لدى الجامعة، قوله إن الاجتماع يأتى، لبحث تطورات الأوضاع الحالية الخطيرة فى سوريا، خاصة فى حلب.
وفي الوقت نفسه، اتهمت سوريا وروسيا أمس، مسلحي المعارضة بارتكاب انتهاكات أدت إلى انهيار الهدنة التى تم التوصل إليها أمس الأول.
أما صحفية "الجمهورية" فذكرت أن المهندس شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء أصدر قراراً بتشكيل لجنة قومية لإدارة الأزمات والكوارث والحد من المخاطر بمجلس الوزراء، تضم رئيس مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار، ورئيس مركز إدارة الأزمات بالقوات المسلحة، وممثلين عن جميع الوزارات والمحافظات وعن جهاز المخابرات العامة.وهيئة الرقابة الإدارية وهيئة قناة السويس والجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء وهيئة الرقابة الإشعاعية والنووية.
كما تضم اللجنة ممثلاً عن الاتحاد العام للجمعيات الأهلية. والهلال الأحمر المصري، والاتحاد المصري للتأمين، ورئيس اللجنة التنسيقية لإدارة الأزمات والكوارث ورئيس اللجنة الاستشارية للحد من المخاطر والأزمات والكوارث، وللجنة أن تستعين بآخرين لإنجاز مهامها.
ويتولى إدارة الأزمة أو الكارثة محافظ الإقليم داخل النطاق الجغرافي للمحافظة. كما يتولى إدارة الأزمة أو الكارثة النوعية الوزير المختص بالتنسيق مع رئيس اللجنة. وطبقاً للخطط المتفق عليها.
وتحت عنوان "الحبس ١٥ يوماً للإرهابيين الأربعة في قضية تفجير الكنيسة" ذكرت صحيفة "الأخبار" أن التحريات وأوراق قضية استهداف الكنيسة البطرسية بالعباسية، التي تضم 4 متهمين محبوسين احتياطيا علي ذمة التحقيقات التي تباشرها نيابة أمن الدولة العليا، كشفت أن المتهمين يعتنقون الأفكار التكفيرية القائمة علي تكفير الحاكم وأفراد القوات المسلحة والشرطة، واستباحة دمائهم ودماء المواطنين المسيحيين واستهداف دور عبادتهم واستحلال أموالهم وممتلكاتهم. كانت النيابة بدأت تحقيقاتها الموسعة مساء أول أمس حتي فجر أمس وأصدرت قرارات الحبس.
واستعرض النائب العام المستشار نبيل أحمد صادق آخر ما توصلت إليه تحقيقات النيابة بإشراف المستشار خالد ضياء الدين المحامي العام الأول لنيابة أمن الدولة العليا، حيث كانت جلسة التحقيق الأولى مع المتهمين الأربعة قد انتهت في الخامسة من فجر الأربعاء، لتصدر النيابة في ختامها قرارا بحبس المتهمين لمدة 15 يوما احتياطيا، ثم استكملت النيابة ظهر الأربعاء التحقيقات معهم.
وتحت عنوان "الجمهور يودع زبيدة ثروت يوم رحيل أحمد راتب" ذكرت صحيفة "الأخبار" أن السينما كانت على موعد جديد مع الحزن بعد ساعات قليلة من رحيل الفنانة زبيدة ثروت ليكتب القدر رحيل ابن حي السيدة زينب الفنان العملاق أحمد راتب عن عمر ناهز 67 عاما إثر تعرضه لأزمة قلبية مفاجئة لتخسر السينما المصرية والعربية أحد مبدعيها الذي وهب حياته للفن والإبداع وعاش يقدم كل الأدوار التي ضحك وبكي معها الجمهور العربي.
وأوضحت الصحيفة أن القدر كتب أن تشيع جنازتاهما في نفس اليوم ليودع فناني مصر ومحبي قطة السينما المصرية زبيدة ثروت من مسجد السيدة نفيسة بالقاهرة عقب صلاة الظهر وسط حضور عدد من الفنانين وعدد غفير من عشاق فن الراحلة ثم يشهد عصر نفس اليوم تشييع جثمان الراحل أحمد راتب من مسجد الحصري بمدينة 6 أكتوبر وسط حضور عدد من الفنانين منهم أحمد السقا وأحمد بدير وإيهاب فهمي وسامح الصريطي د.حسين العزبي وأيمن عزب وأحمد حلاوة ومحمد فريد وعمرو رمزي والمخرج هاني لاشين ودلال عبدالعزيز ونهال عنبر وسوسن بدر ولقاء سويدان.