أخبار مصر
السفير السعودي بالقاهرة ينشر مستند جديد يثبت ملكية "تيران وصنافير"
نشر أحمد عبد العزيز قطان السفير السعودي لدى القاهرة خطاب مرسل من الملك الراحل عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود للرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، بشأن جزيرتي تيران وصنافير"، ومؤرخ في 11 يوليو عام 2004.
وأوضح قطّان، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، الملك الراحل قال في نص الخطاب: "يسرني أخي العزيز التأكيد على حديث فخامتكم على هامش القمة العربية الماضية، الخامسة عشر، التي عقدت في مارس 2003، في منتجع شرم الشيخ، عن جزيرتي تيران وصنافير، وتأكيدكم أنهما سعوديتان، وتأكيد نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية عصمت عبد المجيد، في رسالته لوزير خارجيتنا في 3 مارس 1990، لسيادة المملكة على هاتين الجزيرتين، وطلب جمهورية مصر استمرار بقائهما تحت الإدارة المصرية بصفة مؤقتة، إلى حين استقرار الوضع الإقليمي".
وكان قطّان، نفى ما أوردته وسائل إعلام مصرية قبل أيام حول عدم حيازة الرياض لوثائق تثبت أحقيتها في ملكية جزيرتي تيران وصنافير الواقعتين بالقرب من الساحل الشرقي لشبه جزيرة سيناء على مدخل خليج العقبة بالبحر الأحمر، وتابع في لقاء تلفزيوني: "مصر أعادت الحق لأصحابه، والسعودية استردت وديعتها".
وأوضح قطّان، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، الملك الراحل قال في نص الخطاب: "يسرني أخي العزيز التأكيد على حديث فخامتكم على هامش القمة العربية الماضية، الخامسة عشر، التي عقدت في مارس 2003، في منتجع شرم الشيخ، عن جزيرتي تيران وصنافير، وتأكيدكم أنهما سعوديتان، وتأكيد نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية عصمت عبد المجيد، في رسالته لوزير خارجيتنا في 3 مارس 1990، لسيادة المملكة على هاتين الجزيرتين، وطلب جمهورية مصر استمرار بقائهما تحت الإدارة المصرية بصفة مؤقتة، إلى حين استقرار الوضع الإقليمي".
خطاب من #الملك_عبدالله بن عبدالعزيز -رحمه الله- للرئيس المصري الأسبق محمد حسني مبارك بشأن جزيرتي #تيران و #صنافير. pic.twitter.com/Cmv7YyFCc8
— احمد عبدالعزيز قطان (@AmbKattan) April 14, 2016
وأوضح قطّان، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، الملك الراحل قال في نص الخطاب: "يسرني أخي العزيز التأكيد على حديث فخامتكم على هامش القمة العربية الماضية، الخامسة عشر، التي عقدت في مارس 2003، في منتجع شرم الشيخ، عن جزيرتي تيران وصنافير، وتأكيدكم أنهما سعوديتان، وتأكيد نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية عصمت عبد المجيد، في رسالته لوزير خارجيتنا في 3 مارس 1990، لسيادة المملكة على هاتين الجزيرتين، وطلب جمهورية مصر استمرار بقائهما تحت الإدارة المصرية بصفة مؤقتة، إلى حين استقرار الوضع الإقليمي".
وكان قطّان، نفى ما أوردته وسائل إعلام مصرية قبل أيام حول عدم حيازة الرياض لوثائق تثبت أحقيتها في ملكية جزيرتي تيران وصنافير الواقعتين بالقرب من الساحل الشرقي لشبه جزيرة سيناء على مدخل خليج العقبة بالبحر الأحمر، وتابع في لقاء تلفزيوني: "مصر أعادت الحق لأصحابه، والسعودية استردت وديعتها".