أهم عناوين الصحف المصرية الصادرة يوم السبت 6 فبراير 2016

تصدر قبول شباب الأولتراس لمبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي، وتحقيقات قضية مقتل الشاب الإيطالي عناوين الصحف المصرية الصادرة صباح اليوم السبت.

وجاءت عناوين صحيفة "الأهرام" كالتالي:

- انفراجة كبيرة خلال عام ونصف العام

- شريف إسماعيل لـ"الأهرام":حريصون على تحسين الخدمات المقدمة للمواطنين

- الدين الخارجي فى وضع آمن.. و 80 مليار دولار فاتورة الاستيراد مقابل 30 مليارا للصادرات

- 32 مليون دولار زيادة في الاحتياطي الأجنبي

- 35 مليار دولار فاتورة الحرب في سوريا

- الممثل الإقليمي للبنك الإفريقي لـ"الأهرام": وفد من المديرين التنفيذيين يزور مصر غدا

- مناقشة العروض الفنية لسد النهضة بالخرطوم

- التعليم تنفي تأجيل الدراسة

وذكرت "الأهرام" أن المهندس شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء، أكد أن حكومته عند وعدها الذي قطعته على نفسها بتحقيق انفراجة كبيرة ووضع أفضل للمصريين خلال عام ونصف العام، وقال إن حجم الدين الخارجي في وضع آمن والدولة مازالت قادرة على خدمته دون أي تأثيرات سلبية على خططها التنموية والخدمية، معربا عن أمله في أن تسهم المشروعات القومية التي يتم تنفيذها، مثل محور قناة السويس، واكتشافات الغاز وغيرها، في زيادة الإيرادات من العملة الصعبة.

وأضاف، علينا أن ندرك أن مؤشرات الدين الخارجي والداخلي لابد أن تكون دافعا قويا للإسراع في اتخاذ الإجراءات اللازمة لخفض عجز الموازنة وزيادة موارد الدولة، والعمل على تخفيض الدين الخارجي والداخلي، وكذلك العمل على خفض فاتورة الاستيراد من السلع التي لها بديل محلي والبالغة نحو 80 مليار دولار في مقابل 30 مليارا للتصدير، وهى أرقام مخيفة. 

وأشار شريف إسماعيل، إلى أن مصر تحتاج إلى المزيد من العملة الأجنبية للوفاء بالتزاماتها، فيما يخص الديون وخدمتها، ومن ثم فقد أصبح يتوجب علينا حكومة ومواطنين العمل على ترشيد الاستهلاك، بما ينعكس على استقرار أسعار السلع والخدمات الرئيسية المقدمة لجميع المواطنين.

وبالنسبة لإنشاء العاصمة الإدارية الجديدة، قال إسماعيل، إن هناك شركة استثمارية يتم إنشاؤها كمطور رئيسي للمشروع ولها تمويل منفصل برأسمال استثماري تشارك به الدولة بقيمة الأرض، وتقوم الشركة بطرح مناطق مختلفة لمطورين آخرين يقومون بتنفيذ المشروع طبقا للمخطط العام، والذي سيوفر بدوره موارد ذاتية لتنفيذه، وعائدا استثماريا مهما، بالإضافة إلى توفير مئات الآلاف من فرص العمل، وتحريك جميع القطاعات الصناعية المرتبطة بتنفيذ المشروع، ومن ثم فإن المشروع لن يفرض أي أعباء إضافية على الموازنة العامة للدولة، كما أنه لم يحمل أي أعباء على المواطنين.

وحول اللغط الدائر حول رفع سعر تذكرة المترو، قال شريف إسماعيل، إن الحكومة حريصة على أن تكون الخدمات المقدمة للمواطن بتكلفتها الحقيقية من أجل الحفاظ على مستواها وتطويرها، فما كان يحدث في الماضي يعد أحد الأسباب الرئيسية لانهيار البنية التحتية في مصر، والتي يشكو منها المواطن حاليا.

وجاءت عناوين صحيفة "الأخبار" كالتالي:

- 2 مليار لتطوير مزلقانات الموت في السكة الحديد

- غدا الاجتماع الأول للجنة تعديل قانون الخدمة المدنية

- زيادة العلاوة الاجتماعية وتعديل بنود الأجور والتعيينات وتسوية المؤهلات

- بعد زيادة رسوم الجمارك..غضب بين المستوردين وارتياح في الصناعة ورياح الغلاء تهب على الأسواق

- مصر تودع ضحايا الإرهاب.. ومظاهرات تطالب بالقصاص لشهداء كرداسة

- 20 مليار جنيه خطة الحكومة لتنمية الصعيد هذا العام

وذكرت "الأخبار" أن الدكتور سعد الجيوشي وزير النقل أكد أن تطوير المزلقانات يحتاج إلى تكلفة ووقت كبير، وخاصة أن تهالك خطوط السكة الحديد والتي تعدى عمرها المائة عام يقف عقبة أمام هذا التطوير، مشيرا إلى أن تطوير 1000 مزلقان شرقي فقط يحتاج إلى أكثر من 2 مليار جنيه في حالة بناء كباري علوية بتكلفة أكثر من 50 مليون جنيه للكوبري الواحد.

وأوضح الجيوشي أن ملف السكك الحديد تركة ثقيلة محملة بالأعباء والديون والخسائر، لذلك هناك عدة مفاوضات مع أكثر من جهة أمنية لتمويل خطة التطوير المخطط لها في المستقبل، مشيرا إلى أن إنشاء سلطة سلامة للنقل سيوفر جميع احتياطات الأمن وسيحد من وقوع الكوارث التي تشهدها بشكل يومي.

وطالب وزير النقل بأن يتم التعاون من جميع أجهزة الدولة لتوعية المواطنين لأن الأخطر من المزلقانات هى المعابر غير الشرعية والتي يقومون بإنشائها ويبلغ عددها 2000 معبر خارج نطاق سيطرة الهيئة، مؤكدا أن هذا ما يتسبب في إحداث الكوارث.

وجاءت عناوين صحيفة "الجمهورية" كالتالي:

- القبض على عميد هندسة إسكندرية السابق استولى على التبرعات الطلابية

- التضارب الحكومي يعطل استصلاح 140 ألف فدان

- 21 ألف جريمة اقتصادية و170 متهربا من الضرائب في 48 ساعة

- تدمير 20 مزرعة خشخاش بشمال سيناء وضبط 10 كيلو هيروين

- مدير الأمن العام : تنسيق شامل مع القوات المسلحة لمواجهة الإرهاب

- الرئيس يفتتح اليوم عددا من المشروعات الخدمية

ومن جانبها، ذكرت "الجمهورية" أن اللواء سيد جاد الحق مساعد أول وزير الداخلية لقطاع مصلحة الأمن العام، أكد وجود تنسيق تام بين الشرطة والقوات المسلحة لمواجهة الإرهاب.

وشدد مدير الأمن العام خلال جولة قام بها إلى سيناء برفقة عدد من قيادات الأمن على ضرورة يقظة رجال الشرطة، وأوضح أن الأعمال الإرهابية لم توهن عزيمة الشرطة بمواصلة تحقيق مسيرة الأمن والاستقرار.

وتفقد مدير الأمن العام خلال جولته عددا من المواقع الأمنية والتقى بعدد من رجال الشرطة في سيناء وتابع معهم بنود الخطط الأمنية واطمأن مدير الأمن العام على مجمل الأوضاع الأمنية كما تابع الجهود اليومية التي يقوم بها رجال الأمن، مؤكدا استمرار يقظة الشرطة في سيناء وكافة محافظات الجمهورية لمواجهة أية أعمال من شأنها الإضرار بالبلاد.

- قلق إسرائيلي من صفقة أقمار صناعية للقاهرة والرياض

- رئيس نادي القضاة : لن نبرر الأحكام

- بعثة إيطالية لمتابعة تحقيقات مقتل جوليو

- أطباء المطرية يستأنفون عمل الطواريء

- الأهلي يغرم متعب 50 ألف جنيه بعد أزمة جمعة

- تقرير لجنة تطوير المناهج : متأخرون عن العالم 80 %

وذكرت "المصري اليوم" أن فرنسا تعتزم تسليم مصر حاملتي المروحيات من طراز "ميسترال" في يونيو وسبتمبر المقبلين، بموجب العقد الموقع بين البلدين العام الماضي، بعد إنجاز تدريب طاقمين من العسكريين المصريين يصلون إلى فرنسا اعتبارا من نهاية الأسبوع الجاري. 

وقالت وكالة الأنباء الفرنسية إن طاقم السفينتين البالغ عددهما 360 بحارا، سيصلون تباعا إلى سان نازير، غرب فرنسا، على أن يستكمل وصول الطاقمين في نهاية مارس المقبل، لافتة إلى أنه تم سحب كافة أنظمة الاتصال الروسية، التي تم تجهيز السفينتين بهما، وإعادتها إلى روسيا، وتثبيت الأنظمة الجديدة للبحرية المصرية.

وقال اللواء أحمد يوسف عبد النبي، مدير أكاديمية ناصر العسكرية العليا السابق، إنه لأول مرة ستمتلك مصر حاملات طائرات مروحية، وتعد قطعة بحرية جديدة على الأسطول البحري، منوها إلى أنها ستحمل 16 طائرة مروحية.

وأشار إلى أن هذه القطعة من الممكن أن تحمل كتيبة مشاة للإبرار مدعمة بقواتها وآلياتها، ومن الممكن الاستفادة منها في نقل قوات تصل لعمق العدو عن طريق الإبرار البحري. 

وواصل: "إسرائيل لا تملك حاملات طائرات وبذلك نحن ننفرد على مستوى المحيط العربي بهذه القطعة، فهى تفوق نوعي لقطعة بحرية ليست في جيوش الدول المحيطة بمصر".

وفي سياق متصل، تسود حالة من القلق داخل الجيش الإسرائيلي، في ظل تواتر أنباء عن مفاوضات سرية تجريها مصر والسعودية مع فرنسا لامتلاك أقمار صناعية من بينها قمران لأغراض التجسس. 

وقالت مجلة الجيش الإسرائيلي في تقرير لها: «سعي مصر والسعودية لامتلاك أقمار صناعية لأغراض التجسس العسكري يشكل تحديا يثير القلق في الجيش الإسرائيلي.

وورد في التقرير أن مصر بعد أن فقدت قمرها الصناعي "إيجبت سات 2"، الذى كان يعد واحدا من أحدث الأقمار الصناعية التي تم إطلاقها برعاية القاهرة، تريد شراء قمرين لأغراض التجسس من فرنسا. 

وأضافت المجلة أن الحديث يجري عن أن السعودية ستمول شراء القمرين المصريين، وأن الرياض قررت ضم الصفقتين معا للحصول على سعر جيد من باريس.

- ريجينى كان يكتب مقالات عن مصر وطلب حجب اسمه خوفا من استهدافه

- الجارديان : فريق محققين إيطالي وصل القاهرة

- مقتل 12 إرهابيا وقصف سيارة مفخخة في سيناء

- مصر تتلقى عروضا في مناقصة لشراء القمح

- مغازي : مستعدون لاجتماع العرض الفني لسد النهضة .. غدا

قال وزير الموارد المائية والري، حسام مغازي لصحيفة "الشروق"، إن الخبراء المصريين درسوا بنود العرض الفني لسد النهضة المقدمة من الشركتين الفرنسيتين بدقة، تمهيدا لعرض الملاحظات خلال اجتماع اللجنة الفنية الثلاثية للسد المقرر عقده في السودان غدا الأحد والذي يستمر ثلاثة أيام، لافتا إلى أنه فور الانتهاء من خطة العمل سيتم عرضها على الرآي العام لتحديد خارطة طريق الدراسات والوقت المتطلب لإنهائها.

وأكد مغازي، أن كل البدائل والاستفسارات حول آليات إجراء الدراسات سيتم مناقشتها من ممثلي الشركتين خلال الاجتماع، بجانب استعراض الجانبين الإثيوبي والسوداني مواقفهم.

وأوضح وزير الموارد المائية والري، أن هذا الاجتماع هو العاشر للجنة الوطنية الثلاثية، وسيحضره ممثلو الشركتين الفرنسيتين، مشددا على أهميته في إطار سياسات الحوار والتعاون وإتاحة المعلومات، وفقا لبنود اتفاق إعلان المباديء الموقع من رؤساء دول مصر والسودان وإثيوبيا، مضيفا أنه لا يمكن تحديد نسبة الموافقة أو الرفض للعرض، لكن الجانب المصري أنهى تقييمه للعرض ولديه بعض الاستفسارات سيتم التباحث بشأنها ومناقشتها.

وأوصى تقرير اللجنة الدولية للخبراء حول سد النهضة في مايو 2013 مصر والسودان وإثيوبيا، باستكمال الدراسات الفنية لاختبار تأثيرات السد على الأمن المائي المصري والسوداني بسبب عدم كفاية الدراسات الإثيوبية، وتم الاتفاق في مفاوضات سياسية وفنية استمرت عامين، على اختيار مكتبين استشاريين لإجراء الدراسات المطلوبة.